قريت مره عن بعض الامثال والكلمات الى نقولها اغلبها حرام او مكروه نقولها
فحبيت انى احاول جمع اغلب هذى الكلمات والامثال من المواضيع
وهذة بعض الأمثلة على هذه الكلمات
" الله لايهينك "
هي محرمه لأن الله ليس من صفاته أن يهين العبد
" الله يكفينا شر هذا الضحك"
سبب النهي: لا يجوز لأنه من الطِّيرة (التشاؤم)، وتوقع شيء مكروه سيحدث والعياذ بالله
"لايرحم ولايخلى رحمه الله تنزل "
كلمة لا ينبغي لنا أن نقولها على الإطلاق ... فالله تعالى لا يؤده شئ ولا ينازعه فى سلطانه منازع
قال الله جل و علا: { مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
" البقى بحياتك " ما هذه البقيه ؟ لا حول ولا قوه الا بالله هل يموت إنسان قبل انقضاااااء عمره بحيث تكون البقيه يرثها أحد أوليائه
، . لن يموت إنسان قبل أن يستكمل آخر لحظه فى عمره
قال تعالى (فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعه ولا يستقدمون )) والأصح لله ما أخذ ولله ما أعطى ( إنا لله وإنا إليه راجعون )
" قول: "لا حول الله " وهنا يريد الاختصار .. ولكن المعنى نفي أن يكون لله حول أو قوة والأصح ( لا حول ولاقوة إلا بالله )
" يدى الحلق للى بلا وذان "وسبب التحريم ان الكلمه هذى معناها انك بتعدل على ربنا فى تقسيم الرزق وهذا طبعا حرام وكفر بنعمة الله عليك لانج مو راضيه باللى قسمه الله لج
قول بعض الناس: "الدين لب وقشور " سبب النهي: لأن القشور لا فائدة فيها غالباً بل وترمى وتُهمل..
بينما الدين كله خير أصوله وفروعه وواجباته وسننه
قول : "فلان شكله غلط " وهو من أعظم الأغلاط الجارية على لسان الناس ..لأن فيه تسخط من خلق الله .. قال تعالى ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم )
قول " الله يلعن السنه , اليوم , الســاعه اللي شفتك فيها"
اللعن (( الطرد من رحمة الله )) وهذي من مشيئته
تسمية نوع من الزهور : "عبَّاد الشمس " سبب النهي: لأن جميع المخلوقات بما فيها الأشجار والزهور لا تعبد سوى الله سبحانه وتعالى
ويجب تصحيح هذا المصطلح مثلاً بتسمية هذه الزهرة ب : زهرة الشمس أو تبَّاع الشمس
القول عن الميت : "دُفن في مثواه الأخير " سبب النهي: لأن هذه الجملة تتضمن إنكار البعث لأن القبر ليس المثوى الأخير
القول إذا ابتُلِيَ أحدهم بمصيبة : "فلان ما يستاهل " سبب النهي: لأن فيه اعتراض على حكم الله واتهام لله سبحانه وتعالى بالظلم اذا افتُرِضَ أنه لا يستحق هذا الابتلاء – تعالى الله عن ذلك..
وفيه جهل عن حكمة الابتلاء في بعض الأحيان برفع درجات المبتلى
القول عن الذي مات : "ربنا افتكره " سبب النهي: لأن فيه نسبة صفة النسيان إلى ذات الله عز وجل، تعالى الله عن ذلك.. والله سبحانه وتعالى لا ينسى أحداً من خلقه ولا يتذكره إلا عند مجيء أجله فقط !! تعالى عن ذلك سبحانه
قول : "نسيتني يا فلان نساك الموت " سبب النهي: لأنهم حكموا على ملك الموت بأنه ينسى ويقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الحكيم : "لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٍ "
قول : "شاءت حكمة الله كذا "
سبب النهي: لأن الحكمة أمر معنوي لا مشيئة لها والذي يشاء هو الله تعالى فالصواب: شاء الله تعالى كذا
قول بعض المرضى: "لعنة الله على المرض " سبب النهي: لأن الله تعالى هو الذي قدَّر المرض ومن سبَّه فقد سب مشيئة الله واعترض على قضائه
قول : "اليوبيل الفضي أو الذهبي " سبب النهي: لأن اليوبيل كلمة يهودية معناها الخلاص والتحرير، والاحتفال به فيه اتباع لهم
تسمية الأحكام الشرعية: "عادات وتقاليد " سبب النهي: لأنها توهم بأن الإسلام عادات ورثناها عن أسلافنا تقبل التغير أو التبديل وتوحي بعدم التقيد بإتباعها
كما أن العمل بها -اذا اعتبرناها كذلك- ينقصه النية من ابتغاء وجه الله في اتباع دينه الحق والعمل بأوامره والانتهاء عن نواهيه فتذهب أعمالنا هباءً والعياذ بالله
قول: "مات فلان شهيداً " سبب النهي: لأن الشهادة لشخص معين لا تجوز إلا بنص شرعي أو اتفاق عليه
والأصح الدعاء له مثلاً : يارب احتسبه / إقبله من الشهداء وليس التقرير بذلك تأكيداً
القول للمتزوج: "بالرفاء والبنين " سبب النهي: لأن هذه التهنئة تهنئة أهل الجاهلية
قول البعض: " الله يظلمك كما ظلمتنني " سبب النهي: لأن فيها اتهاما لله بالظلم، تعالى الله عن ذلك
قول البعض: " ثور الله فى برسيمه " :كلمة عجيبة، هل هناك ثور لله !! وثيران أخرى للناس !!، و لماذا ثور الله يرمز له بالغباء والبلاهة من دون الثيران الأخرى ؟!! كلام غريب.. غير أنه سوء أدب مع الله تعالى.. قال تعالى: { مَّا لَكُمْ لاَ تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً } (نوح-13).
قول البعض: " انا عبد المامور "
هذه كلمة خاطئة لأننا كلنا عبيد لله الواحد الاحد القهار، هي توحي أن قائلها ليس عليه أي ذنب إذا أمره رئيسه بفعل ما يغضب الله ، و الحقيقة غير ذلك ، فكل إنسان مسئول عن أفعاله مسئولية كاملة ، فعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: ' على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ' مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
اللَّهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتَّبعون أحسنه